تاريخ ميلاد شمس البارودي كم عمرها، جنسيتها، ديانتها من هي شمس البارودي ويكيبيديا
شمس البارودي ويكيبيديا
تاريخ ميلاد شمس البارودي
عدد أزواج شمس البارودي
سبب اعتزال شمس البارودي
من هم أزواج شمس البارودي؟
من هو والد شمس البارودي
زوج شمس البارودي الأول
اولاد شمس البارودي
شمس البارودي وهي صغيرة
صور شمس البارودي
عمر شمس البارودي
شمس البارودي وريم البارودي
تاريخ ميلاد حسن يوسف
شمس البارودى وحسن يوسف
شمس البارودي ويكيبيديا
شمس الملوك جميل عزت البارودي، الاسم الذي ارتبط بواحدة من أجمل وأبرز نجمات السينما المصرية في حقبة الستينات والسبعينات. ولدت في القاهرة عام 1945 لأب مصري وأم سورية، وسرعان ما خطفت الأنظار بجمالها الساحر وموهبتها التمثيلية.
بدايات مشرقة:
بدأت شمس البارودي مشوارها الفني في مطلع الستينات، وسرعان ما أصبحت نجمة لامعة في سماء الفن المصري. اشتهرت بأدوارها الرومانسية والدرامية، وشاركت في العديد من الأفلام الناجحة التي لا تزال عالقة في الأذهان حتى اليوم.
قرار الاعتزال:
في مفاجأة للجميع، قررت شمس البارودي اعتزال الفن وارتداء الحجاب في منتصف الثمانينات. كان هذا القرار نابعاً من إيمانها الديني ورغبتها في تكريس حياتها لعبادة الله.
الحياة بعد الاعتزال:
بعد اعتزالها، اختفت شمس البارودي عن الأضواء وركزت على حياتها العائلية والدينية. تزوجت من الفنان حسن يوسف وأنجبا عدة أبناء.
أهم المعلومات عن شمس البارودي:
الاسم الحقيقي: شمس الملوك جميل عزت البارودي
تاريخ الميلاد: 4 أكتوبر 1945
الجنسية: مصرية
الديانة: الإسلام
الزوج: الفنان حسن يوسف
الأبناء: عدة أبناء
المهنة: ممثلة معتزلة
أبرز أعمالها: عالم الشهرة، اثنين على الطريق، القطط السمان، دموع بلا خطايا، الطيور المهاجرة، واحدة بعد واحدة ونص، المجرم إنصاف، كفاني يا قلب
لماذا لا تزال شمس البارودي أيقونة؟
جمالها الساحر: كانت شمس البارودي تتمتع بجمال طبيعي ساحر جعلها أيقونة للأنوثة في وقتها.
موهبتها التمثيلية: قدمت شمس البارودي العديد من الأدوار المتنوعة التي أثبتت من خلالها موهبتها التمثيلية الكبيرة.
قرار اعتزالها الشجاع: كان قرار اعتزالها الفن في قمة شهرتها قراراً شجاعاً أضاف إليها الكثير من الاحترام والتقدير.
ختاماً:
شمس البارودي ليست مجرد ممثلة، بل هي أيقونة جمال وأخلاق، تركت بصمة واضحة في تاريخ السينما المصرية. قصتها هي قصة فنانة قررت التخلي عن الشهرة والمال من أجل إيمانها، وهي قصة تستحق الإعجاب والتقدير.
